في كل يوم يعبر البوابة الحديدية الكبيرة حاملا أزهارا في يد و في اليد الأخرى بالونات ملونة يمضي في طريقه الضيق المتعرج ، مثيرا دهشة الحارس.
يتوقف في نفس المكان ليضع الأزهار و يربط البالونات بفرع النبتة القريبة .. يقف قليلا يتمتم بآيات من القرآن ثم يعود أدراجه كانت تلك وصيتها الأخيرة قبل الفراق .. كانت تحب بهجة البالونات و ألوانها.
قصة قصيرة مكثفة وعالية جدا
ردحذفدقة الوصف في المشاعر والاحداث روعة
ممتازة