التغريدة السادسة عشر
أرق
في غرفتها المغلقة المظلمة إلا من الضوء القادم من
أعمدة الإنارة بالشارع.. تجلس وحيدة بعد أن انتصف الليل .. انتهت من كل أعمالها و
أعبائها المنزلية و ما تكلفت به من واجبات لكل فرد من أفراد أسرتها .. و رغم
الاجهاد فالنوم مستعص عليها .. أرضتهم جميعا و لكن .. هل رضيت هي؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق