و ترن في داخلها عبارة " من دونك لا أشعر الماً ... هل يملك قبر أن يشعر؟؟" و تحتفي الألوان و معالم الجمال من حياتها و يخطئ الجميع حين يظنوها قد اكتفت بلبس الأسود حداداً على تلك القطعة من قلبها التي فقدتها بوفاة ملاكها الحارس أخطأوا جميعاً ... لا أحد منهم يدري بأنها تلبس اللون الوحيد الذي أصبحت تراها بداخلها و من حولها ملاكها الحارس ينتظرها في الجنة بإذن ربي ... و لكنها في حالة حداد على نفسها و على عالمها المتداعي
رااااااااائعة كعادتك ... دائما تضعين يديك على الجرح بدقة من إبداع إلي إبتداع تنطلقين برشاقة يا صديقتي
الصمت هو ذلك الزائر المر الذي يهبط على قلوبنا ورؤسنا فلا نسمع منه شيئا ولا يسمعنا هو كلاما يصرخ فينا بفمه المطبق فيحطم احلامنا ويدفعنا الى التقوقع داخل الذات المنسية هاربين من الواقع الى العدم ولكن هذا صمت الموت وللحياة صمت اخر ....
برغم السوداويه الشديده الا انها فى قمه الرقه و لا يسعنى الا ان اتخيل ان الكاتبه امراه حالمه
ردحذفشكرا على التعليق :) أتمنى إني أقدر أعبر عن كتير من المستخبي وراء ابتساماتنا و دموعنا :)
ردحذفو ترن في داخلها عبارة " من دونك لا أشعر الماً ... هل يملك قبر أن يشعر؟؟"
حذفو تحتفي الألوان و معالم الجمال من حياتها
و يخطئ الجميع حين يظنوها قد اكتفت بلبس الأسود حداداً على تلك القطعة من قلبها التي فقدتها بوفاة ملاكها الحارس
أخطأوا جميعاً ... لا أحد منهم يدري بأنها تلبس اللون الوحيد الذي أصبحت تراها بداخلها و من حولها
ملاكها الحارس ينتظرها في الجنة بإذن ربي ... و لكنها في حالة حداد على نفسها و على عالمها المتداعي
رااااااااائعة كعادتك ... دائما تضعين يديك على الجرح بدقة
من إبداع إلي إبتداع تنطلقين برشاقة يا صديقتي
الصمت هو ذلك الزائر المر الذي يهبط على قلوبنا ورؤسنا فلا نسمع منه شيئا ولا يسمعنا هو كلاما
ردحذفيصرخ فينا بفمه المطبق فيحطم احلامنا ويدفعنا الى التقوقع داخل الذات المنسية هاربين من الواقع الى العدم
ولكن هذا صمت الموت وللحياة صمت اخر ....